رأى قيس بن الملوح كلب ليلى فأسرع خلفه حتى يدله على مكان محبوبته ، فمر في طريقه بقوم يصلون ولما رجع مر بهم فسألوه : " قد مررت بنا ونحن نصلي فلم لم تصل معنا ؟ "
قال : أكنتم تصلون ؟ قالو نعم
قال : والله مارأيتكم ،
ووالله لو كنتم تحبون الله كما أحب ليلى لما رأيتموني ،
كنتم بين يدي الله ورأيتموني ،
وأنا بين يدي كلبها ولم أراكم ...!؟
أعيدوا صلاتكم يرحمكم الله
Post Top Ad
الخميس، 23 يوليو 2020
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
Post Top Ad
عن المحرر
مرحبا! أنا أسمي محمد أعمل هنا في مدونتي وأشارك معكم كل جديد على الانترنت لتعم الفائدة على الجميع وإثراء المحتوى العربي، يسرني دائمًا تلقي ملاحظاتكم وإستفساراتكم من خلال نموذج الأتصال :)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق